قراءة الفصل الكامل
فلم يرد بل مضى والقاه في سجن حتى يوفي الدين.
فخرّ العبد رفيقه على قدميه وطلب اليه قائلا تمهل عليّ فاوفيك الجميع.
فلما رأى العبيد رفقاؤه ما كان حزنوا جدا وأتوا وقصّوا على سيدهم كل ما جرى.