قراءة الفصل الكامل
فتعجب الناس قائلين اي انسان هذا. فان الرياح والبحر جميعا تطيعه
فقال لهم ما بالكم خائفين يا قليلي الايمان. ثم قام وانتهر الرياح والبحر فصار هدوء عظيم.
ولما جاء الى العبر الى كورة الجرجسيين استقبله مجنونان خارجان من القبور هائجان جدا حتى لم يكن احد يقدر ان يجتاز من تلك الطريق.