قراءة الفصل الكامل
فان كنت تحسبني شريكا فاقبله نظيري.
لا كعبد في ما بعد بل افضل من عبد اخا محبوبا ولا سيما اليّ فكم بالحري اليك في الجسد والرب جميعا
ثم ان كان قد ظلمك بشيء او لك عليه دين فاحسب ذلك عليّ.