قراءة الفصل الكامل
اما قوم فعن حسد وخصام يكرزون بالمسيح واما قوم فعن مسرة.
واكثر الاخوة وهم واثقون في الرب بوثقي يجترئون اكثر على التكلم بالكلمة بلا خوف.
فهؤلاء عن تحزب ينادون بالمسيح لا عن اخلاص ظانين انهم يضيفون الى وثقي ضيقا.