قراءة الفصل الكامل
لانه قد وهب لكم لاجل المسيح لا ان تؤمنوا به فقط بل ايضا ان تتألموا لاجله.
غير مخوّفين بشيء من المقاومين الامر الذي هو لهم بيّنة للهلاك واما لكم فللخلاص وذلك من الله.
اذ لكم الجهاد عينه الذي رأيتموه فيّ والآن تسمعون فيّ