قراءة الفصل الكامل
لان الله هو العامل فيكم ان تريدوا وان تعملوا من اجل المسرّة.
اذا يا احبائي كما اطعتم كل حين ليس كما في حضوري فقط بل الآن بالأولى جدا في غيابي تمموا خلاصكم بخوف ورعدة
افعلوا كل شيء بلا دمدمة ولا مجادلة