قراءة الفصل الكامل
لكن ما كان لي ربحا فهذا قد حسبته من اجل المسيح خسارة.
من جهة الغيرة مضطهد الكنيسة. من جهة البر الذي في الناموس بلا لوم.
بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي الذي من اجله خسرت كل الاشياء وانا احسبها نفاية لكي اربح المسيح