قراءة الفصل الكامل
لم يصنع معنا حسب خطايانا ولم يجازنا حسب آثامنا.
لا يحاكم الى الابد ولا يحقد الى الدهر.
لانه مثل ارتفاع السموات فوق الارض قويت رحمته على خائفيه.