قراءة الفصل الكامل
م ـ كم احببت شريعتك. اليوم كله هي لهجي.
لكل كمال رأيت حدا. اما وصيتك فواسعة جدا
وصيتك جعلتني احكم من اعدائي لانها الى الدهر هي لي.