قراءة الفصل الكامل
فخادعوه بافواههم وكذبوا عليه بالسنتهم.
وذكروا ان الله صخرتهم والله العلي وليّهم.
اما قلوبهم فلم تثبت معه ولم يكونوا امناء في عهده