قراءة الفصل الكامل
لان هبات الله ودعوته هي بلا ندامة.
من جهة الانجيل هم اعداء من اجلكم. واما من جهة الاختيار فهم احباء من اجل الآباء.
فانه كما كنتم انتم مرة لا تطيعون الله ولكن الآن رحمتم بعصيان هؤلاء