قراءة الفصل الكامل
فاي ثمر كان لكم حينئذ من الامور التي تستحون بها الآن. لان نهاية تلك الامور هي الموت.
لانكم لما كنتم عبيد الخطية كنتم احرارا من البر.
واما الآن اذ أعتقتم من الخطية وصرتم عبيدا لله فلكم ثمركم للقداسة والنهاية حياة ابدية.