قراءة الفصل الكامل
لان انتظار الخليقة يتوقع استعلان ابناء الله.
فاني احسب ان آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد ان يستعلن فينا.
اذ أخضعت الخليقة للبطل. ليس طوعا بل من اجل الذي اخضعها. على الرجاء.