قراءة الفصل الكامل
ولا يطعنوا في احد ويكونوا غير مخاصمين حلماء مظهرين كل وداعة لجميع الناس.
ذكّرهم ان يخضعوا للرياسات والسلاطين ويطيعوا ويكونوا مستعدين لكل عمل صالح.
لاننا كنا نحن ايضا قبلا اغبياء غير طائعين ضالين مستعبدين لشهوات ولذّات مختلفة عائشين في الخبث والحسد ممقوتين مبغضين بعضنا بعضا.