قراءة الفصل الكامل
ما اجوده وما اجمله. الحنطة تنمي الفتيان والمسطار العذارى
ويخلصهم الرب الههم في ذلك اليوم كقطيع شعبه بل كحجارة التاج مرفوعة على ارضه.