قراءة الفصل الكامل
انظروا. اني اتوانى في سهول البرية حتى تأتي كلمة منكم لتخبيري.
ثم قال الملك لصادوق الكاهن أأنت راء. فارجع الى المدينة بسلام انت واخميعص ابنك ويوناثان بن ابياثار. ابناكما كلاهما معكما.
فارجع صادوق وابياثار تابوت الله الى اورشليم واقاما هناك