قراءة الفصل الكامل
فارجع صادوق وابياثار تابوت الله الى اورشليم واقاما هناك
انظروا. اني اتوانى في سهول البرية حتى تأتي كلمة منكم لتخبيري.
واما داود فصعد في مصعد جبل الزيتون كان يصعد باكيا وراسه مغطى ويمشي حافيا وجميع الشعب الذين معه غطوا كل واحد راسه وكانوا يصعدون وهم يبكون.