قراءة الفصل الكامل
وافتقدت رذيلة صباك بزغزغة المصريين ترائبك لاجل ثدي صباك
وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيّهم كمنيّ الخيل.
لاجل ذلك يا أهوليبة هكذا قال السيد الرب. هانذا اهيج عليك عشّاقك الذين جفتهم نفسك وآتي بهم عليك من كل جهة