قراءة الفصل الكامل
غير تاركين اجتماعنا كما لقوم عادة بل واعظين بعضنا بعضا وبالاكثر على قدر ما ترون اليوم يقرب
ولنلاحظ بعضنا بعضا للتحريض على المحبة والاعمال الحسنة
فانه ان اخطأنا باختيارنا بعد ما اخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا