قراءة الفصل الكامل
لان المدينة الحصينة متوحدة. المسكن مهجور ومتروك كالقفر. هناك يرعى العجل وهناك يربض ويتلف اغصانها.
لذلك بهذا يكفر اثم يعقوب. وهذا كل الثمر نزع خطيته في جعله كل حجارة المذبح كحجارة كلس مكسرة. لا تقوم السواري ولا الشمسات
حينما تيبس اغصانها تتكسر فتأتي نساء وتوقدها. لانه ليس شعبا ذا فهم لذلك لا يرحمه صانعه ولا يترأف عليه جابله