قراءة الفصل الكامل
لان الفراش قد قصر عن التمدد والغطاء ضاق عن الالتحاف.
كلما عبر يأخذكم فانه كل صباح يعبر في النهار وفي الليل ويكون فهم الخبر فقط انزعاجا.
لانه كما في جبل فراصيم يقوم الرب وكما في الوطاء عند جبعون يسخط ليفعل فعله فعله الغريب وليعمل عمله عمله الغريب.