قراءة الفصل الكامل
وصار الصدق معدوما والحائد عن الشر يسلب. فرأى الرب وساء في عينيه انه ليس عدل
وقد ارتد الحق الى الوراء والعدل يقف بعيدا. لان الصدق سقط في الشارع والاستقامة لا تستطيع الدخول.
فرأى انه ليس انسان وتحيّر من انه ليس شفيع. فخلّصت ذراعه لنفسه وبره هو عضده.