قراءة الفصل الكامل
لان يوم النقمة في قلبي وسنة مفديي قد اتت.
قد دست المعصرة وحدي ومن الشعوب لم يكن معي احد. فدستهم بغضبي ووطئتهم بغيظي فرش عصيرهم على ثيابي فلطخت كل ملابسي.
فنظرت ولم يكن معين وتحيّرت اذ لم يكن عاضد فخلّصت لي ذراعي وغيظي عضدني.