قراءة الفصل الكامل
تلاقي الفرح الصانع البر. الذين يذكرونك في طرقك. ها انت سخطت اذ اخطأنا. هي الى الابد فنخلص.
ومنذ الازل لم يسمعوا ولم يصغوا لم تر عين الها غيرك يصنع لمن ينتظره.
وقد صرنا كلنا كنجس وكثوب عدة كل اعمال برنا وقد ذبلنا كورقة وآثامنا كريح تحملنا