قراءة الفصل الكامل
ولكن كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط خادعين نفوسكم.
لذلك اطرحوا كل نجاسة وكثرة شر فاقبلوا بوداعة الكلمة المغروسة القادرة ان تخلّص نفوسكم.
لانه ان كان احد سامعا للكلمة وليس عاملا فذاك يشبه رجلا ناظرا وجه خلقته في مرآة.