قراءة الفصل الكامل
لاجل ذلك بغتة تفاجئه بليته. في لحظة ينكسر ولا شفاء
في قلبه اكاذيب. يخترع الشر في كل حين. يزرع خصومات.
هذه الستة يبغضها الرب وسبعة هي مكرهة نفسه.