قراءة الفصل الكامل
هذه الستة يبغضها الرب وسبعة هي مكرهة نفسه.
لاجل ذلك بغتة تفاجئه بليته. في لحظة ينكسر ولا شفاء
عيون متعالية لسان كاذب ايد سافكة دما بريئا