قراءة الفصل الكامل
ولبس اللعنة مثل ثوبه فدخلت كمياه في حشاه وكزيت في عظامه.
واحب اللعنة فأتته ولم يسر بالبركة فتباعدت عنه.
لتكن له كثوب يتعطف به وكمنطقة يتنطق بها دائما.