قراءة الفصل الكامل
هوذا الانسان الذي لم يجعل الله حصنه بل اتكل على كثرة غناه واعتزّ بفساده
فيرى الصديقون ويخافون وعليه يضحكون.
اما انا فمثل زيتونة خضراء في بيت الله. توكلت على رحمة الله الى الدهر والابد.