قراءة الفصل الكامل
اما انا فمثل زيتونة خضراء في بيت الله. توكلت على رحمة الله الى الدهر والابد.
هوذا الانسان الذي لم يجعل الله حصنه بل اتكل على كثرة غناه واعتزّ بفساده
احمدك الى الدهر لانك فعلت وانتظر اسمك فانه صالح قدام اتقيائك