قراءة الفصل الكامل
فلا يكون لمصر عمل يعمله راس او ذنب نخلة او اسلة.
مزج الرب في وسطها روح غي فاضلوا مصر في كل عملها كترنح السكران في قيئه.
في ذلك اليوم تكون مصر كالنساء فترتعد وترجف من هزة يد رب الجنود التي يهزها عليها