قراءة الفصل الكامل
في ذلك اليوم تكون مصر كالنساء فترتعد وترجف من هزة يد رب الجنود التي يهزها عليها
فلا يكون لمصر عمل يعمله راس او ذنب نخلة او اسلة.
وتكون ارض يهوذا رعبا لمصر. كل من تذكرها يرتعب من امام قضاء رب الجنود الذي يقضي به عليها